أهداف وغايات العمل الارشادي
تتعدد مهام واهداف وغايات العمل الارشادي ومن اهمها ما يلي:
قد تتعدد اسباب ومبررات الاحتياج الي الارشاد الزراعي:
1-الإختيار من عدة بدائل لاتخاذ القرارات السليمة:
حيث ان الارشاد الزراعي يقوم بعمليات نفسية واجتماعية وفنية لتجهيز المسترشدين او الجمهور الارشادي المستهدف وتأهيلهم لكتساب مهارة اتخاذ القرارات لانه في بعض الاحيان لا يستطيع بعض المسترشدين اتخاذ القرارات وخاصة فيما يتعلق بتبني المستحدثات الجديدة المبنية علي العلم والبحث العلمي ويقوم المرشد بعدة طرق تعليمية لاقناع المسترشدين لاتخاذ القرارات المناسبة لزيادة معارفه ومهاراته الانتاجية ومن هذه الطرق المقابلات الشخصية والاجتماعات والندوان وكثير من الطرق العملية والايضاحية ويمارس فيها المسترشد نفسه الخبرات الجديدة تحت اشراف المرشد والباحث في تجارب تأكيدية ، ثم تحت اشراف المرشد فقط في تجارب تاكيدية اخري وفي ظروف المسترشد وثم يترك المسترشد ليجرب بنفسه وباشراف من علي بعد من المرشد واخيرا تصبح الخبرات الجديدة جزاءا لا يتجزأ من المسترشد وله الحق غي اتخاذ القرارات في تبنيها او عدم تبنيها وتعمم الخبرات بعد ذلك علي نطاق واسع وفي كل خطوة من خطوات الايضاح العملي يترك الفرصة لمسترشد ان يكمل او يتم ما بدأ من عمل او يكتفي بالقدر الذي وصل اليه واتخاذ القرارات المناسبة لهه وما وظيفة المرشد الا مساعدته في اتخاذ القرارات الصحيحة وفي الوقت المناسب.
2-التغيير الي الافضل : نظرا لتطورات العلمية والتكنولوجية الحديثة والكم الهائل من المعارف التي تحتاج الي تطبيقها ومن اجل التغيير للافضل لحياة الريفيين يتطلب ذلك الي تدخل الارشاد الزراعي لاحداث هذا التغيير الي الافضل لتغييراساليب العمل وطريقة التفكير والتنفيذ لخبرات الجديدة أوتوجيه المشاعر واتجاهات المسترشدين الي الافضل والايجابية . ويستخدم الارشاد الزراعي احدي الطريقتين للتغيير للافضل، اما اكساب المسترشدين اخبرات جديدة لم تكن موجودة من قبل وبها يتم تطوير معارف ومهارات واتجاهات المسترشدين للافضل او تعديل سلويات غير مرغوبة واحلال مكانها سلوكيات ايجابية وهي محاولة لتكرار معدلات حدوث الخطأ في سلوك معين او في اجزاء منه. ومن خلال هذا الافعال ا يمكن مساعدة الاخرين لطلب التغيير وكل ذلك من خلال كثيرا من الوسائل التعليمية والاقناعية مثل عرض او مقارنة السلوك المطلوب تبنيه او تعديله بمميزاته عن السلوكيات الموجودة حاليا ويتم ذلك من خلال المقبلات الشخصية
3- تخفيف حدة العقبات والاعاقات والمشكلات التي قد تقابل المسترشدين :
عندما لا يصل المسترشد لدرجة النجاح او ظهور عقبات ومشكلات تقف امام المسترشدين للقام بعملهم وانجاز عملهم او وجود مشكلات تقف حائلا امام تحقيق مكاسب لهم وبسبب ذلك قد يلجأ المسترشدين للمرشرد او الارشاد الزراعي لتذليل وحل هذه المشكلات وتخفيف من اثارها عليهم وقد تكون هذه المشكلات لاسباب الممراسات الخاطئة في الاداء او الاوقات او في الكميات او تحديد اسباب وتشخيص مبررات حدوث المشكلات او بسبب عدم اجراء الدراسات الفنية ودراسات الجدوي الازمة لعمل المشروع او لعدم مطابقة مكان العمل او الانتاج للاسس العلمية او الاعقات الصحية او الافلاس وعدم القدرة علي الانفاق علي العملية الانتاجية و عيوب جوهرية في مماراسات الافراد والجمود وعدم القابلية للتغير للافضل او الخوف من تطبيق ما هو افضل خشية المستقبل والخسارة او عدم الثقة بالنفس لاساس البعض بانهم اقل من الاخريين في الاداء والفكر وغيرها من الاشياء الاخري ولذا يتطلب الامر للتدخل الارشادي لمعالجة هذه الاعاقات بطرق علمية والاستعانة ان احتاج الامر بالخبرات لمعالجة هذه الاعاقات
وحتي يقوم المرشد الزراعي بمهام اكساب الاخريين مهارات الاختيار السليم لاتخاذ القرارات المناسبة لهم وللقيام ببعض العمليات الضرورية للمسترشدين كالتغير للافضل وحل المشكلات التي قد تكون موجودة لديهم يتطلب ذلك مهارات وكفاءات خاصة يجب ان تكون متوفرة في المرشد الزراعي كالتأهيل العلمي والنفسي والاجتماعي والفني وان يتم تجديد معلوماته دريا بما يتناسب مع كل جديد وان يكون لديه رؤية واضحة ومهارة تقدير للمواقف والاحتياجات للمستهدفين من عمله وان يعلم ما يجب عمل وما لا يجب عمله وان يكون قادرا علي وضع الخطط المناسبة لمقابلة كل ما هو مطلوب عملهه محددة الاهداف ووسائل تنفيذها والمستهدفين منها ومن سوف يعاونه من الخبراء والتمويل المالي المطلوب والتقييم ووسائله والقائم به وغيرها من بنود خطة العمل الواجب تصميمها لهذه المهام ، وان يكون لديه مرونة لمقابلة الاحداث وتحويل الامور من مجري لمجري اخر اذا تطلب الامر ذلك وان يستطيع يعمل الاتي التقييم الدائم لكل خطوة من خطوات النشاط او الخطة وبالاساليب المناسبة وان يتستطيع ان ينوع من الطرق التعليمية المستخدمة في الاقناع وان يسجل اليوميات وان يصورها وان يساعين بتقارير بمن هم خبرة عنه والسابقين بالمنطقة عنه يكتب تقارير عما يحدث وان يكون قوي الملاحظة للظواهر التي قد تحدث وتقييم الاوضاع القانونية عما يتم.
التدخل لاتمام عملية الارشاد التعليمية الزراعية
1-لاكتساب الإختيار الافضل :- التخطيط العلمي السليم ووضع خطة عمل لكيفية اتخاذ القرار السليم وتقبل التحدي لاتمام العمل و عرض البدائل لاختيار افضلها والتعرف علي البدائل ومعرفة الميز النسبية لكل منها ومناقشة هذه البدائل لمتخذ القرار تحمل الردود والافعال المعاكسة والسلبية مهما كان الامر .
2- التغيير:
تعريف المسترشدين بان السلوكيات المطلوب اضافتها او المطلوب يتم تعديلها لاسباب موجودة وليس لمجر الفعل او التغير فقط وان لكل شيء سبب
التغيير:- تعديل السلوك ويتم التدخل من قبل المرشد الزراعي للتغيير في المسترشدين للافضل بعد التشخيص السليم للسلوكيات المطلوب تغيرها او تعريف المسترشدين بالخبرات الجديدة المطلوب تبنيها من قبلهم ويتم ذلك من خلال التخفيف من حدة الخوف من التغيير بتعريض المسترشد للخبرات الجديدة بالتدريج وممارستها تحت الاشراف المباشر من قبل كل من الباحث والمرشد ومحاولة ازالة اسباب الخوف بمد المسترشدين بمزيد من المعارف والتدريب عليها وترك المسترشدين التأمل والتفكير المنطقي في جزيئات الخبرات الجديدة حتي يستطيعوا تطبيقها بالفعل علي ارض الواقع اذا ما تركوا لتنفيذها وحدهم دون اشرافويتم ذلك من خلال لعب الادوار للمسترشدين اثناء التدريب علي الخبرات الجديدة ونمذجة الخبرات بعمل نماذج ووضعها امام المسترشدين ودراستها وتعليم المسترشدين كيفية مراقبة وتقييم انفسهم اثناء التدريب وتطبيقهم للخبرات عمليا وعند نجاح المسترشدين في اداء وممارسة العمل والنشاط وتطبيق الخبرة ذاتيا هنا يشعر المسترشدين بالراحة النفسية والمتعة ويعد ذلك من قبيل المكافأت الذاتية كالرضا النفسية عن انفسهم واتمام المطلوب من اهداف قاموا بتحقيقها.
3-تخفيف حدة المشكلات: تم ذلك من خلال اكساب المسترشدين مهارة الضبط النفسي واكسابهم مهارات حل المشكلات وسبل حلها والاختيار من متعدد من بدائل متعددة للحل وتكون هذه البدائل لكل منها ما يميزها عن الخبرات القديمة وايضا نفرق بين البدائل المتاحة نفسها من حيث التكلفة والجودة والنوعية وسهولة التنفيذ وغيرها من المميزات الخري ويختار المسترشدين من البدائل ما يناسبهم وحسب الامكانيات .
ويري الكاتب بانه كلما كان المرشد مؤلا للقيام لعمله وكثير القراءة والاطلاع علي مصادر للمعلومات مختلفة وكلما كان متفاعلا مع المسترشدين وكلما كان المسترشدين متحملين للمسؤولية كلما كانت هناك نية للتدريب علي الاختيارات الصحيحة من بدائل متعددة حسب الميز النسبية لكل بديل لاتخاذ القرارات السليمة في الوقت المناسب وايضا يكون فعالا ومغيرا لواقع المسترشدين وفي نفس الوقت مخففا لحدة المعوقات التي قد تقابل المسترشدين في عملهم وانتاجهم وكل ما يتعلق بالحياة الريفية بالمجتمع الريفي..
قد تتعدد اسباب ومبررات الاحتياج الي الارشاد الزراعي:
1-الإختيار من عدة بدائل لاتخاذ القرارات السليمة:
حيث ان الارشاد الزراعي يقوم بعمليات نفسية واجتماعية وفنية لتجهيز المسترشدين او الجمهور الارشادي المستهدف وتأهيلهم لكتساب مهارة اتخاذ القرارات لانه في بعض الاحيان لا يستطيع بعض المسترشدين اتخاذ القرارات وخاصة فيما يتعلق بتبني المستحدثات الجديدة المبنية علي العلم والبحث العلمي ويقوم المرشد بعدة طرق تعليمية لاقناع المسترشدين لاتخاذ القرارات المناسبة لزيادة معارفه ومهاراته الانتاجية ومن هذه الطرق المقابلات الشخصية والاجتماعات والندوان وكثير من الطرق العملية والايضاحية ويمارس فيها المسترشد نفسه الخبرات الجديدة تحت اشراف المرشد والباحث في تجارب تأكيدية ، ثم تحت اشراف المرشد فقط في تجارب تاكيدية اخري وفي ظروف المسترشد وثم يترك المسترشد ليجرب بنفسه وباشراف من علي بعد من المرشد واخيرا تصبح الخبرات الجديدة جزاءا لا يتجزأ من المسترشد وله الحق غي اتخاذ القرارات في تبنيها او عدم تبنيها وتعمم الخبرات بعد ذلك علي نطاق واسع وفي كل خطوة من خطوات الايضاح العملي يترك الفرصة لمسترشد ان يكمل او يتم ما بدأ من عمل او يكتفي بالقدر الذي وصل اليه واتخاذ القرارات المناسبة لهه وما وظيفة المرشد الا مساعدته في اتخاذ القرارات الصحيحة وفي الوقت المناسب.
2-التغيير الي الافضل : نظرا لتطورات العلمية والتكنولوجية الحديثة والكم الهائل من المعارف التي تحتاج الي تطبيقها ومن اجل التغيير للافضل لحياة الريفيين يتطلب ذلك الي تدخل الارشاد الزراعي لاحداث هذا التغيير الي الافضل لتغييراساليب العمل وطريقة التفكير والتنفيذ لخبرات الجديدة أوتوجيه المشاعر واتجاهات المسترشدين الي الافضل والايجابية . ويستخدم الارشاد الزراعي احدي الطريقتين للتغيير للافضل، اما اكساب المسترشدين اخبرات جديدة لم تكن موجودة من قبل وبها يتم تطوير معارف ومهارات واتجاهات المسترشدين للافضل او تعديل سلويات غير مرغوبة واحلال مكانها سلوكيات ايجابية وهي محاولة لتكرار معدلات حدوث الخطأ في سلوك معين او في اجزاء منه. ومن خلال هذا الافعال ا يمكن مساعدة الاخرين لطلب التغيير وكل ذلك من خلال كثيرا من الوسائل التعليمية والاقناعية مثل عرض او مقارنة السلوك المطلوب تبنيه او تعديله بمميزاته عن السلوكيات الموجودة حاليا ويتم ذلك من خلال المقبلات الشخصية
3- تخفيف حدة العقبات والاعاقات والمشكلات التي قد تقابل المسترشدين :
عندما لا يصل المسترشد لدرجة النجاح او ظهور عقبات ومشكلات تقف امام المسترشدين للقام بعملهم وانجاز عملهم او وجود مشكلات تقف حائلا امام تحقيق مكاسب لهم وبسبب ذلك قد يلجأ المسترشدين للمرشرد او الارشاد الزراعي لتذليل وحل هذه المشكلات وتخفيف من اثارها عليهم وقد تكون هذه المشكلات لاسباب الممراسات الخاطئة في الاداء او الاوقات او في الكميات او تحديد اسباب وتشخيص مبررات حدوث المشكلات او بسبب عدم اجراء الدراسات الفنية ودراسات الجدوي الازمة لعمل المشروع او لعدم مطابقة مكان العمل او الانتاج للاسس العلمية او الاعقات الصحية او الافلاس وعدم القدرة علي الانفاق علي العملية الانتاجية و عيوب جوهرية في مماراسات الافراد والجمود وعدم القابلية للتغير للافضل او الخوف من تطبيق ما هو افضل خشية المستقبل والخسارة او عدم الثقة بالنفس لاساس البعض بانهم اقل من الاخريين في الاداء والفكر وغيرها من الاشياء الاخري ولذا يتطلب الامر للتدخل الارشادي لمعالجة هذه الاعاقات بطرق علمية والاستعانة ان احتاج الامر بالخبرات لمعالجة هذه الاعاقات
وحتي يقوم المرشد الزراعي بمهام اكساب الاخريين مهارات الاختيار السليم لاتخاذ القرارات المناسبة لهم وللقيام ببعض العمليات الضرورية للمسترشدين كالتغير للافضل وحل المشكلات التي قد تكون موجودة لديهم يتطلب ذلك مهارات وكفاءات خاصة يجب ان تكون متوفرة في المرشد الزراعي كالتأهيل العلمي والنفسي والاجتماعي والفني وان يتم تجديد معلوماته دريا بما يتناسب مع كل جديد وان يكون لديه رؤية واضحة ومهارة تقدير للمواقف والاحتياجات للمستهدفين من عمله وان يعلم ما يجب عمل وما لا يجب عمله وان يكون قادرا علي وضع الخطط المناسبة لمقابلة كل ما هو مطلوب عملهه محددة الاهداف ووسائل تنفيذها والمستهدفين منها ومن سوف يعاونه من الخبراء والتمويل المالي المطلوب والتقييم ووسائله والقائم به وغيرها من بنود خطة العمل الواجب تصميمها لهذه المهام ، وان يكون لديه مرونة لمقابلة الاحداث وتحويل الامور من مجري لمجري اخر اذا تطلب الامر ذلك وان يستطيع يعمل الاتي التقييم الدائم لكل خطوة من خطوات النشاط او الخطة وبالاساليب المناسبة وان يتستطيع ان ينوع من الطرق التعليمية المستخدمة في الاقناع وان يسجل اليوميات وان يصورها وان يساعين بتقارير بمن هم خبرة عنه والسابقين بالمنطقة عنه يكتب تقارير عما يحدث وان يكون قوي الملاحظة للظواهر التي قد تحدث وتقييم الاوضاع القانونية عما يتم.
التدخل لاتمام عملية الارشاد التعليمية الزراعية
1-لاكتساب الإختيار الافضل :- التخطيط العلمي السليم ووضع خطة عمل لكيفية اتخاذ القرار السليم وتقبل التحدي لاتمام العمل و عرض البدائل لاختيار افضلها والتعرف علي البدائل ومعرفة الميز النسبية لكل منها ومناقشة هذه البدائل لمتخذ القرار تحمل الردود والافعال المعاكسة والسلبية مهما كان الامر .
2- التغيير:
تعريف المسترشدين بان السلوكيات المطلوب اضافتها او المطلوب يتم تعديلها لاسباب موجودة وليس لمجر الفعل او التغير فقط وان لكل شيء سبب
التغيير:- تعديل السلوك ويتم التدخل من قبل المرشد الزراعي للتغيير في المسترشدين للافضل بعد التشخيص السليم للسلوكيات المطلوب تغيرها او تعريف المسترشدين بالخبرات الجديدة المطلوب تبنيها من قبلهم ويتم ذلك من خلال التخفيف من حدة الخوف من التغيير بتعريض المسترشد للخبرات الجديدة بالتدريج وممارستها تحت الاشراف المباشر من قبل كل من الباحث والمرشد ومحاولة ازالة اسباب الخوف بمد المسترشدين بمزيد من المعارف والتدريب عليها وترك المسترشدين التأمل والتفكير المنطقي في جزيئات الخبرات الجديدة حتي يستطيعوا تطبيقها بالفعل علي ارض الواقع اذا ما تركوا لتنفيذها وحدهم دون اشرافويتم ذلك من خلال لعب الادوار للمسترشدين اثناء التدريب علي الخبرات الجديدة ونمذجة الخبرات بعمل نماذج ووضعها امام المسترشدين ودراستها وتعليم المسترشدين كيفية مراقبة وتقييم انفسهم اثناء التدريب وتطبيقهم للخبرات عمليا وعند نجاح المسترشدين في اداء وممارسة العمل والنشاط وتطبيق الخبرة ذاتيا هنا يشعر المسترشدين بالراحة النفسية والمتعة ويعد ذلك من قبيل المكافأت الذاتية كالرضا النفسية عن انفسهم واتمام المطلوب من اهداف قاموا بتحقيقها.
3-تخفيف حدة المشكلات: تم ذلك من خلال اكساب المسترشدين مهارة الضبط النفسي واكسابهم مهارات حل المشكلات وسبل حلها والاختيار من متعدد من بدائل متعددة للحل وتكون هذه البدائل لكل منها ما يميزها عن الخبرات القديمة وايضا نفرق بين البدائل المتاحة نفسها من حيث التكلفة والجودة والنوعية وسهولة التنفيذ وغيرها من المميزات الخري ويختار المسترشدين من البدائل ما يناسبهم وحسب الامكانيات .
ويري الكاتب بانه كلما كان المرشد مؤلا للقيام لعمله وكثير القراءة والاطلاع علي مصادر للمعلومات مختلفة وكلما كان متفاعلا مع المسترشدين وكلما كان المسترشدين متحملين للمسؤولية كلما كانت هناك نية للتدريب علي الاختيارات الصحيحة من بدائل متعددة حسب الميز النسبية لكل بديل لاتخاذ القرارات السليمة في الوقت المناسب وايضا يكون فعالا ومغيرا لواقع المسترشدين وفي نفس الوقت مخففا لحدة المعوقات التي قد تقابل المسترشدين في عملهم وانتاجهم وكل ما يتعلق بالحياة الريفية بالمجتمع الريفي..
تم بحمد الله
بإمكانكم مشاركة الموضوع مع الأصدقاء في مختلف شبكات التواصل الاجتماعي
اذا اعجبك الموضوع لاتبخل علينا بتعليق بسيط
الرجاء عدم نشر روابط عند التعليق على المنشورات وشكراً للجميع
EmoticonEmoticon